L’artiste palestinien revient sur trois volets qui sous-tendent cet événement, et plus globalement son œuvre depuis sa genèse…
“Not being able to go to Palestine,” the France-based artist says, “you feel like this period of your life belongs to another time or another person.”
لا تسعى هذه المجموعة إلى تقديم تحليل سوسيولوجي أو ثقافي، فهي نتاج اهتمام شخصي بهذه الحالة (أو اللاحالة) من حضور الغياب أو غياب الحضور والحالة الموجودة بينهم
“أكثر من ثلاثة عقود وهو ينبش في عالم يحاصره العنف وتحده حدود جغرافيا صنعها الإنسان. يقاوم النسيان بالذاكرة، لا الذاكرة الإلكترونية، بل تلك الحية النابضة، ويربط الماضي بالحاضر، ليس ذاك المشبع بالمآسي فقط، بل بالحياة اليومية في كل تمظهراتها.”
يواصل الفنان الفلسطيني تيسير البطنيجي (١٩٦٦) مقاربة مفاهيم وثيمات تتعلق بالذاكرة والهوية والاحتلال والمكوث في المكان والعبور منه وإليه، عبر تفكيكها وتحويلها إلى عناصر مجرّدة ومصغّرة في رؤية تعيد ربطها بأفكار وسرديات موازية ومنحها عمقًا ومعاني جديدة